مفردات شبقية المزاج
أحمد بلحوشة
أحمد بلحوشة
مساء شهوانى
عندما لاتأثين لا أغفر لأحد
الأشعار والسجاد وحدائق الشمس ووجه الله المائي...
تخرج الأشياء أكثر سعادة تنتحر في جفن طفل عاهر...
هل أنت تعبة.../
بالداخل صباحا عارية أنت بقوة...تغتسلين بالهواء
تعبرين رأسي قرنين
تنتقلين في غمرة فرحي و انتصابي بين فرجي وإله مخنث موغل في القدم.
بالداخل أنا مسمّر بلا شهوة ...
شهواني أنا عندما أخبطك على فرجك العالي الحرارة ...العالي الأحمرار
بالداخل أنا معلق في جذور الهواء...أنا معلق في جسدك المحاصر بالطفولة
حيث لا نساء ولا بحر فقط أنت من يعد المائدة والسكاكين وعري الجسد.
جميعا كمفردة شبقية المزاج
نمارس التهريب و الحب ذاته
لا أحد على الأريكة/ بعض الأحصنة الجامحة فقط
هناك فوق...عندما تكونين تهجرني الوحدة–حدائق الشمس-
لم تأت بعد...أرضية الغرفة غارقة في البرودة –أنني أتقدم في رائحتك-
-أنا فعال ضد نفسي- أبحث لنفسي عن عفو شمعي عند صلاة البحر الملحدة...
أيضا أشخاص كثيرون يعبرون الغرفة –خدعة-
يتطارحون الغرام فوق سريري النحاسي ثم يتحولون الى النافذة
ينقشون أسماءهم المخادعة
على ضوء مصباح الشارع
- ماذا تعرف عن شيئك المقلوب و المزغّب في بهاء تام...-
- قرنين و سبع ثوان
- لم تأت بعد
- عندما تكونين أجمع كل الحب و الصلاة خلف الغرفة
- أجرد نفسي من الثياب و الموت
- انتهت الجملة-
- في صدري المعصوب برائحتك
- ألتصق كربّاع حقل جدّي...
مساء شهوانى
عندما لاتأثين لا أغفر لأحد
الأشعار والسجاد وحدائق الشمس ووجه الله المائي...
تخرج الأشياء أكثر سعادة تنتحر في جفن طفل عاهر...
هل أنت تعبة.../
بالداخل صباحا عارية أنت بقوة...تغتسلين بالهواء
تعبرين رأسي قرنين
تنتقلين في غمرة فرحي و انتصابي بين فرجي وإله مخنث موغل في القدم.
بالداخل أنا مسمّر بلا شهوة ...
شهواني أنا عندما أخبطك على فرجك العالي الحرارة ...العالي الأحمرار
بالداخل أنا معلق في جذور الهواء...أنا معلق في جسدك المحاصر بالطفولة
حيث لا نساء ولا بحر فقط أنت من يعد المائدة والسكاكين وعري الجسد.
جميعا كمفردة شبقية المزاج
نمارس التهريب و الحب ذاته
لا أحد على الأريكة/ بعض الأحصنة الجامحة فقط
هناك فوق...عندما تكونين تهجرني الوحدة–حدائق الشمس-
لم تأت بعد...أرضية الغرفة غارقة في البرودة –أنني أتقدم في رائحتك-
-أنا فعال ضد نفسي- أبحث لنفسي عن عفو شمعي عند صلاة البحر الملحدة...
أيضا أشخاص كثيرون يعبرون الغرفة –خدعة-
يتطارحون الغرام فوق سريري النحاسي ثم يتحولون الى النافذة
ينقشون أسماءهم المخادعة
على ضوء مصباح الشارع
- ماذا تعرف عن شيئك المقلوب و المزغّب في بهاء تام...-
- قرنين و سبع ثوان
- لم تأت بعد
- عندما تكونين أجمع كل الحب و الصلاة خلف الغرفة
- أجرد نفسي من الثياب و الموت
- انتهت الجملة-
- في صدري المعصوب برائحتك
- ألتصق كربّاع حقل جدّي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق