أبواب من كتاب
المحب والمحبوب
والمشموم والمشروب
السري الرفاء
الباب الخامس
الخدود
عبيد الله بن عبد الله بن طاهر:
قد صَنَّفَ الحُسنُ في خدَّيكِ جوهَرَهُوفيهما أودعَ التفاحُ أَحمرَهُفكلُّ سِحْرٍ فمِن عَيْنَيكِ أَوَّلُهُمُذ خَطَّ هاروتُ في عَيْنيْكِ عَسكَرَهُقد كانَ لي بَدنٌ ما مَسَّهُ سَقَمٌفَمُذْ أُتيحَ له الهِجرانُ غيَّرَهُقلبي رَهينٌ بكفَّيْ شادِنٍ خَنِثٍيُمِيُتُه فإِذا ما شاءَ أَنْشَرَهُالوجيهي:
لا والذي جَعلَ الموالِيَ في الهوى خَوَلَ العَبيدِوأَصارَ في أَسْرِ الظِّباءِ قِيادَ أَعناقِ الأُسودِوأَقامَ أَلْوِيَةَ المَنيَّةِ بين أَفْنِيَةِ الصُدودِما الوردُ أحسنُ مَنْظَراًفي الروضِ من وردِ الخُدودِ
ابن الرومي:
تَورُّدُ خدَّيْه يُذكِّرُني الوَرْداولمْ أَرَ أَحلى منه شَكْلاً ولا قَدّاكأنّ الثُريَا عُلِّقَتْ في جَبينِهوبَدر الدُجى في النَحْرِ صِيغَ له عِقْداوأَهدتْ له شمسُ النهارِ ضِياءَهافمرَّ بثوب الحُسْنِ مُرتدياً فَردافلم أرَ مثلي في شقائي بمثلهِرَضِيتُ به مَولىً ولم يرضَ بي عَبْداابن المعتز:
يا مَن يجودُ بموْعِدٍ من لَحْظهِويصُدُّ حين أقولُ أينَ الموعِدُوَيَظلُّ صَبّاغُ الحَياء بِخَدِّهتَعِباً يُعصْفِرُ تارةً ويُسوِّدُالراضي:
يَصْفَرُّ وَجْهي إذا تَأمَّلنيخَوفاً، ويَحْمَرُّ وَجهُهُ خَجَلاًحتى كأنَّ الذي بِوَجْنَتهِمِن ماءِ وجهي إِليهِ قد نُقِلاالواثق بالله:
أَيُّها الخادِمُ من مَوْلاكَ؟ مولاكَ وَصِيفُأَنا مَمْلوكٌ لِمَمْلوكٍ ولِلدَّهرِ صُرُوفُيا غَزالاً لَحْظُ عَيْنيْهِ سِهامٌ وَحُتوفُما الذي ورَّدَ خدَّيْكَ؟ ربيعٌ أَمْ خَريفُآخر:
بَيضاءُ رُؤْدُ الشباب قد غُمِستْفي خَجلٍ دائمٍ يُعصِفرُهامَجدولةٌ هزَّها الصَّبا فَشَجاقلبَك مسموعُها ومَنظَرُهاالناشيء:
قَبَّلتُه خُلسةً من عين راقبهِومَسَّ ما مَسَّ من ثَغري مُشَنَّفُهُفاحْمرَّ من خَجلٍ واصفرَّ من وَجَلٍوحَيْرةُ الحُسن بين الحُسن أَطْرَفُهالعلوي:
أَبْرزَهُ الحمَّامُ كالفِضَّةَأَبانَ عنه عُكَناً بَضَّهْكأنَّما الماءُ على خَدِّهِطَلٌّ على سُوسَنَةٍ غَضَّهْفَليْتَ لي من فَمِه قُبلةًوليتَ لي من خدِّهِ عَضَّهْالنوفلي:
بِأبي من نَباتُ خدديْهِ وردٌ ونَرجِسُوعلى مِثلِه تَذوبُ قلوبٌ وأنفُسُآخر:
مُوَرَّدُ ما بيَن العِذارِ إلى الخدِّبوردٍ بَديعٍ ليس من جَوْهرِ الورْدِأبو نواس:
وذاتِ خدٍّ مُورَّدْقُوهِيةِ المُتَجَرَّدْتأمَّلُ العينُ منهامَحاسِناً ليس تَنْفَدْوالحُسنُ في كلِّ جِزْءٍمِنها مُعادٌ مُردَّدْفَبَعْضُه يَتَناهىوَبعضُهُ يَتَوَلَّدْوكلَّما عُدْتُ فيهِيكونُ في العوْدِ أَحْمَدْأخذه من قول محمد بن بشير، وهذا محدث. وأما محمد بن بشير فهو من شعراء العرب:
أَأَطلُبُ الحُسنَ في أُخرى وأَترُكُهابلْ ذاكَ حينَ تركْتُ الحُسنَ والحَسَبَاما إِنْ تَأمَّلْتُها يوماً فَتُعْجِبُنيإِلاَّ غدا أَكثر اليوميْنِ لي عَجَبَاابن المعتز:
تُفَاحتا خدَّيْكَ قد عُضَّتابأَعيُن العالَمِ فاحمَرَّتاغَطِّهِما لا تُؤْكَلا عَنْوَةًأَو تَفْنَيا شَمَّاً فقد رَقَّتاالحسين بن الضحاك، وقد أحسن:صِلْ بخدِّي خدَّيْكَ تَلْقَ عجيباًمن مَعَانٍ يَحارُ فيها الضميرُفبخدَّيْكَ لِلربيعِ رياضٌوبخدَّيَّ للدُموعِ غَدِيرُ
وله:
أَظهرَ الكبرياءَ من فَرطِ زهوٍفتلقَّيْتُهُ بِذُلِّ الخُضوعِوَحَباني رَبيعُ خدَّيْهِ بالورْدِ فأَمْطَرْتُهُ سَحابَ الدُموعِأبو هفان:
خَدّي لِدمعٍ فيهِ مُرْفَضِّوخدُّه للشَمِّ والعَضِّبَعضي على بعضِيَ يَبكي دَماًوبَعضهُ يُزهى على بعضِما كَمَلَتْ حتى بَدا حُسْنُهُولا اسْتَتمتْ زينةُ الأرضِقد كِدْتُ أَن أَقضِيَ من هَجرِهِوحُقَّ لِلْمَهْجورِ أَن يَقضيابن المعتز:
ورْدُ الخدودِ وَنْرجِسُ اللحَّظاتِوتصافُحُ الشَفَتْينِ في الخَلَواتِشيءٌ أُسَرُّ بهِ وأعلمُ أَنهُوَحَياةِ من أَهوى من اللذَّاتِابن الرومي:
وشُفوفِ البدن الناعمِ في الثوب الرقيقِورحيقٍ كحريقٍفي أَباريقِ عَقيقِإِنَّ مَن ورَّدَ خدَّيْكِ لَصَبّاغٌ رقيقُ
وقال الصنوبري:
بَدرٌ بَدا بالضِياءِ مُعْتَجراغُصْنٌ أتى بالبَهاءِ مُتَّشِحارَقَّ فلو كلَّفَتْهُ أعْيُنُناأَن يَرشَحَ الخمرَ خَدُّهَ رَشحاآخر:
مُتَرَقرِقُ الخدَّيْنِ مِنماءِ الصِّبا والطيبِ يَنْدىوتَرى على وَجَناتِهِفي غيرِ حينِ الوَرْدِ وَرْداوقال المهلبي:
نفسي فداءُ مُدلَّلٍرَبَع الربيعُ بعارضَيْهِأَسكرتُه من خمرةٍوسكرتُ من نظري إِليهِالمفجع:
ظَبيٌ إِذا عَقْرب أَصداغَهرأيتَ ما لا تُحْسِنُ العقربُتُفاحُ خدَّيْه له نَضْرَةٌ .كأنه من دَمْعَتي يَشرَبُابن ميادة وأحسن وأبدع في معناه:
جزى اللهُ يومَ البَيْن خَيراً فإنهُأَرانا، على عِلاَّتِه، أُمَّ ثابِتِأَرانا رَقيقاتِ الخُدودِ ولم نكُنْنراهُنَّ إِلاَّ بانْتِعاتِ النَواعِتِوهذا من بدائعه. وعليه عول الشعراء في العشق بالصفة دون الرؤية، كبشار حيث قال:
يا قومُ أُذني لبعضِ الحيِّ عاشِقَةٌوالأُذْنُ تعشَقُ قبلَ العينِ أَحياناوكابن قنبر مهاجي مسلم بن الوليد:
ولستَ بواصفٍ أبداً خَليلاًأُعَرِّضُهُ لأهْواءِ الرِجالِوما بالي أَشوِّقُ عَيْنَ غيريإِليهِ ودونه سَترُ الِحجالِوكماني الموسوس:
سمِعْتَ به فَهِمْتَ إليه شوْقاًفكيف لكَ التَصَبُّرُ لوتراهُ
الباب السادس
نعت الوجنات
الحسن بن وهب:
لا النومُ أَدْري به ولا الأَرَقُيَدْري بِهذيْنِ من بهِ رَمَقُأَرَدْتُ تَقبيلَ نارِ وَجْنتِهِخَشِيتُهُ، إِن دنوْتُ أَحترِقُابن المعتز:
وَجْنتاهُ أَرقُّ من قَطْرِ ماءٍودُموعي يَجرِينَ جرْياً عليهِوَتَرى قلبَه الحَديدَ ولكِنْلي فُؤادٌ أرقُّ مِن وَجْنَتَيْهِابن الرومي:
وغزالٍ تَرى على وَجْنَتَيْهِقَطْرَ سَهمَيْهِ من دِماءٍ القُلوبلَهفَ نفسي لِتِلْكَ من وَجناتٍوَردُها وَردُ شارِقٍ مَهْضوبِأبو نواس:
لِلْحُسْنِ في وَجَناتِهِ بِدَعٌما إِنْ يَمَلُّ الدرسَ قارِيهالو تَستَطيعُ الأرضُ لانْقَبَضَتْحتى يكونَ جميعُهُ فيهاابن المعذل:
قلتُ لهُ إِذ مرَّ بي فَرْدامولايَ هل تَقْبَلُني عَبْدافأَطبَقَ الورْدَ على نَرْجِسٍفامْتلأَتْ وجنتُهُ وَرْداآخر:
فاحْمَرَّ حتى كِدتُ أَن لا أَرىوَجْنَتَهُ من كَثْرةِ الوَرْدِابن الرومي:
يا طُرَّتَيْهِ الَّلتينِ مِن سَبَجٍفي وَجْنتيهِ اللتينِ من وَهَجِما حُمْرَةٌ فيهما؟ أَمِنْ خَجَلٍأم فِطْرَةُ اللهِ؟ أَمْ دَمُ المُهَجِخالد الكاتب:
عَليلُ اللَّحْظِ والطَّرْفِمَليحُ الشَّكْلِ والظَّرفِلقد جاوَزَ في البَهْجَةِوالحُسْنِ مَدى الوَصْفِله وَرْدٌ على الوجْنَةِمَمْنوعٌ مِن القَطْفِيَبُثُّ السُقْمَ من عَينيْهِلكِنْ لحظُهُ يَشْفيالصنوبري:
وَجنَتُكَ النارُ ثغرُكُ البَرَدُيا مَنْ هو الظَبْيُ بل هو الأَسَدُهذا طِرارٌ عليكَ أَم سَبَجٌذانِكَ صُدغانِ أَم هُما زَرَدُمالي بِخَدَّيْكَ يا غُلامُ يدٌولا لخدَّيْكَ بالعيونٍ يدُفكيفَ أَبكي بأَدمُعي جَسَديلم يَبْقَ لي أَدمُعٌ ولا جسدُأبو نواس:
وَابِأَبي وجهُكَ المُفَدَّىوالوَجَناتُ المُورَّداتُوالعارِضانِ اللَّذانِ طاباحينَ بدا فيهما النَباتُفي فَمِكَ العَنبرُ الفُتَاتُفي رِيقِكَ البارِدُ الفُراتُوأَينَما كُنتَ من بِلادٍفلي إِلى وجْهِكَ التِفاتُآخر:
ومُبيحِ أَسرارِ القلوبِ بوجْنَتيْهِ وحاجِبَيْهِجَمَعَ الإلهُ لهُ المحَاسِنَ ثم أَفْرغَها عليهِوكأَنَّ مِرْآتَيْنِ عُلِّقَتا بِصَفْحَةِ عارِضِيْهِوكأَنَّ وَردَ الجُلَّنارِمُضَعَّفٌ في وَجنتيْهِوقال ديك الجن:
بأبي الثلاثُ الآنساتُ الرائقاتُ الفاتِناتُأَقبلْنَ والأَصداغُ منوَجناتِهِنَّ مُعَقْرباتُألفاظهُنَّ مؤنَّثاتٌ والجفونُ مُذكْراتُحتى إذا عايَنْتُهُنَّوللأمور مُسبِّباتُجَمَّشْتُهُنَّ وقلتُ طيبُعناقكُنَّ هو الحياةُفَخَجلنَ حتى خِلْتُ أنَّخدودهنَّ مُعَصْفَراتُابن الرومي:
تَشرَعُ الألحاظُ في وَجْنَتِهافَتُلاقي الرِيَّ من مَشْرَبهافهي حَسْبَ العينِ من نُزْهَتِهاوهي حَسْبُ الأُذْن من مَطْرِبهاآخر:
إني هَويتُ من السَّعادةِ مَسْعداًلِبَني الهوى فغدا مَشُوقاً شائِقافإذا دنا جعلَ الزيارةَ شأنهُوإذا نَأى بَعَثَ الخيالَ الطارِقاعاتَبْتُهُ يوماً وفي وجناتهِوردٌ، فصارَ من الحياءِ شقائِقاابن المعتز:
قَد صادَ قلبي قَمَرُيَسَحُر منه النظرُوقد فُتِنْتُ بعدكُمْوضاعَ ذاكَ الحذرُبِوجْنةٍ كأنَّمايقدَحُ منها الشَرَرُوشاربٍ قد هَمَّ أوْنَمَّ عليه الشَعَرُضَعيفةٌ أجفانهُوالقلب منه حجركأنّما أجْفانُهمن فِعْلِها تَعتذِرُلم أرَ وَجْهاً غيرَ ذايَحيى عليهِ بَشَرُابن المعذل:
بمَجاري فلكِ الحُسنِالذي في وَجَناتِكْوبِنُونَيْنِ على خَدديْكَ من غَيْرِ دَوَاتِكْوبما يصنعُ في النَّاسِ تَشاجِي حَرَكاتِكْوبما أغَفْلَهُ الواصفُ من حُسنِ صفاتِكْلا تَدعنِي والهوىيَجْرحُ قلبي بِحياتِكْآخر:
غَدَا وغَدا تَورُّدُ وجْنَتَيهِبِعَينِ مُحبِّهِ يَصِفُ الرِياضاعلى خدَّيه ماءٌ عَسْجَدِيٌّإذا نظرَ الرقيبُ إليهِ غاضايُؤمِّلٌ جنة الفِردَوْسِ قومٌوآمُلُ منهُ شَمًّا أو عَضاضاغزالٌ كلَّما ازْدَدْتُ اقتراباًإليهِ زادَ بُعداً وانْقباضاكَتَمْتُ هواهُ حتى فاضَ دَمعِيفَصَيَّرَهُ حَديثاً مُسْتَفاضا
الباب السابع
نعت الحواجب
الزاهي:
وأغْيَدَ مَجدولِ القوامِ جَبينُهُسَنا القمرِ البَدرِيَّ في الغُصُنِ الرطْبِتَنَكَّبَ قوسَ الحاجِبينِ فَسْهمُهُلواحِظُهُ المَرْضى وقِرْطاسُه قلبيِعبد الله بن أبي الشيص:
حذِرْتُ الهوى حتى رُميتُ مَن الهوىبأصْرَدِ سهمٍ في قِسيِّ الحواجبِرَمَينَ فأصْمَيْنَ القَلوبَ مكانَهاوتُخطي يَدُ الرامي له في المغايِبِمحمد بن عبد الرحمن الكوفي:
وَمُستلِبٍ عينَ الغزالِ وقد تُرىبِجبهتِهِ عينُ الغزالةِ ماثِلاتَنادَلَ قوسَ الحاجِبينِ مُفَوَّقاًبأسْهُمِ ألحاظٍ تَشُكُّ المَقَاتِلاخالد الكاتب:
له مِن مهاةِ الرملِ عيْنٌ مَريضةٌومِن ناضِرِ الريْحانِ خُضْرَةُ شارِبِومن يانعِ التُفَّاحِ خدٌّ مورَّدٌومن خَطِّ حُلوِ الخطِ تقويسُ حاجبِومن ناعِمِ الأغصانِ قَدُّ وقامةٌومن حالِكِ الحِبْر اسودادُ الذَوائبِومن كُلِّ ما تهوى النفوسُ وتَشْتَهينَصيبٌ، وما فيهِ نَصيبٌ لِعائِبِآخر:
غَزاني الهوى في جَيشِهِ وجُنودِهوعبَّا عليَّ الخيلَ من كُلِّ جانِبِبِمَيْسَرةٍ أعلامُها أعينُ المهاومَيْمَنَةٍ تَقضي بِزُجِّ الحواجبِوأثْبَتَ شخصَ البدرِ في حَوْمَةِ الوغىبِرايتِهِ الكُبرى لِفَلَّ الكتائِبِالموصلي:
فوقَ العيونِ حواجبٌ زُجُّتحتَ الحواجبِ أعيُنٌ دُعْجُينظرنَ من خَلَلِ النقابِ وإنَّماتحتَ النِقابِ ضواحكٌ فُلْجُوإذا نظرنَ رَمَقْنَ عن مُقلٍتَسبي العقولَ وحَشوُها غُنْجُوإذا ضَحِكنَ ضَحِكْنَ عن بَرَدٍعَذْبٍ الرُضاب كأنّه ثَلْجُوإذا نَزعن ثيابَهُنَّ تَرَسَّلَتْفوق المتون ذوائِبٌ سُبجُوافيْنَ مكَّةَ للحَجيجِ فلمْيَسلمْ بهنَّ لُمحرِمٍ حَجُّ
المشاركات الشائعة
-
ابراهيم فرغلي م ا يراه النهد على جسر خشبي عتيق مطل على ضفة مياه ضحلة، تسبح قريبا منه سبع بطات، جاءت تلك الفتاة عارية كما حلم جميل، عشرين...
-
الجنس المقدّس فرح جبر كيف نكتب عن علاقة الجنس بالدين؟ من أي باب ندخل في لب هذا الموضوع المعقد والشامل؟ كيف نصل الى الاستنتاجات الوافية حو...
-
تأملات تراثية في التعابير الجمالية لجسد المرأة أ. د. علي أسعد وطفة يتأصل الجمال في طبيعة الإنسان فالله قد خلق الانسان على صورته وهو جمي...
-
قصــــــــــائد إفرات يروشالمي المعروفة باسم شيـــــز shez ترجمة نائل الطوخي كسك عضاض "كسك عضاض"، قالها بصوت عال. "...
-
الحبيب السالمي حكاية سعاد قصة قصيرة يسمونها "قحبة بلفيل" ولكني احبها سعاد غرس الله. احب ابتسامتها. احب جرأتها. صوتها. حركة يدي...
-
إبراهيم طوقان يـــــــا شهر ايّـــــار فل وورد ووغيد في البجامات يا شهر ايار يا شهر الكرامات واتلو الزبور كتابا غير ذي عوج هيهات مثله...
-
خطبة داعرة لأحد الأئمة مأخوذة من كتاب “نواضر الأيك في معرفة النيك”! تأليف الإمام الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الحمد...
-
رسالة حبي المدينية إلى ابنتها من كتاب الإمتاع لصالح الورداني في وصية حبيبة المدنية انه قالت لابنتها قبل أن تهدى إلى زوجها:أني أوصيك بوص...
-
نساء صنعن أيامي حازم سليمان صغيرات، كبيرات، خبيثات، طيبات، بائسات، بارعات، حنونات، قاسيات، جميلات، بشعات، صادقات، مدَّعيات، عاهرات أو ...
-
2 من كتاب : نزهة الجلساء في أشعار النساء السيوطي مهجة بنت التياني القرطبية مهجة بنت التياني القرطبية. قال في المغرب: من أهل المائة ال...
الثلاثاء، 21 ديسمبر 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق